الجمعة، 16 نوفمبر 2012

بالنسبة للمتعلمين و أولياء أمورهم:






*
البعد عن النظرة السلبية إلى المؤسسات التعليمية و القائمين عليها.

*
الحوار الهادف بين أولياء الامور و القائمين على التعليم لحل المشكلات.

*
محاربة الدروس الخصوصية
.

بالنسبة للمناهج الدراسية:



* يقوم بوضع المناهج متخصصون خبيرون وأكفاء.

*
عمل تنقيح لها مع الأخذ في الاعتبار المستجدات التكنولوجية.

*
ربط المناهج بالبيئة المحيطة بالمتعلم.

*
أخذ آراء المتعلمين و أولياء الأمور في الحسبان عند وضع المنهج.



بعض الحلول المقترحة:



بالنسبة لطرق التدريس:


*
يجب إتباع أحدث طرق التدريس الملائمة.


* الاهتمام بتعليم التغكير العلمي وطرق حل المشكلات.
* 
الاعتماد على النقاش وإعطاء الأمثلة و البعد قدر المستطاع عن التلقين.

* 
لا غنى عن استخدام الوسائل التعليمية المناسبة
.



* 
التنوع في طرق قياس الفهم و التحصيل و عدم الاكتفاء بالأسئلة المقالية فقط (يمكن استخدام الأسئلة الشفوية والتجارب العملية و غير ذلك).

* 
الاستخدام الهادف للحاسوب و الإنترنت في التعليم.



بالنسبة للمعلمين:


* يجب أن تكون أجورهم مناسبة حتى ترتفع معنوياتهم فيبدعون و يتميزون.

*
اختيار المعلمين المؤهلين للتدريس

*
اعطاء المعلمين تدريبات و دورات هادفة للوقوف على جديد التعليم

*
البعد عن الدروس الخصوصية و التركيز على العمل المدرسي

*
جعل جذب انتبه المتعلمين شغل المعلمين الشاغل حتى لا يصبح المعلم و كانه يشرح لنفسه!

*
يجب ان يقتنع المعلمون بأنهم قدوة للطلاب و يتصرفوا على هذا الأساس

*
تقديم المساعدات المادية والعينية للمعلمين من نقاباتهم

مشكلات يعانى منها نظام التعليم المصرى





مشكلات التعليم و اقتراحات لحلها
التعليم فى مصر - "ذلك المثلث الفاشل"

تضم العملية التعلمية بين  جنباتها ثلاثة عناصر رئيسية وهى الطالب: ولا شك أن الطالب هو آهم مكون ؛من المعلم والمبنى التعليمي ومما مكونات العملية التعليمية ، بل انه العنصر الذي توظف من آجله كل العناصر الأخرى من مدرسين ومقررات ومعامل ومكتبات وغيرها ، وتنفق المجتمعات البشرية آموالآ طائلة علي نظمها التعليمية ، لتطويرها وتحسينها لتؤدي رسالتها تجاه هذا الطالب، وهذه الرسالة ببساطة شديدة تتلخص فى كلمات قلائل : فتح عقله ، وتوسيع آفقه ،وتنمية مداركه وملكاته ، ليعرف كيف يفكر ، ويخترع ويبدع ، ويجد الحلول للمشكلات التى تعترض الإنســان ، وهي رسالة التعليم الحقيقي ، والتي تختلف عن التعليم الفاسد الذي يغرس في طلابه التقليد والاتباع ، ويقتل فيهم ملكة الابداع والتفكير ، والمقارن بين الرسالتين يدرك بسهولة كيف ارتفت  بعض المجتمعات ، وعلا شآنها ، وكيف ارتكست مجتمعات آخري ، وهوت الي قاع الثبات والجمود ، ومن البديهي آن توظف المجتمعات مواردها وطاقاتها لتعد طلابها اعداداً جيـــداً ، لأنهم قادة المستقبل ، ورواده ، وعليهم يقع عبء التخطيط والتدبير لغده ، ورصد مشكلاته ، وأيجاد الحلول لها ن واعداده دائماً لمواجهة التحديات والتغيرات التي يموج بها عالم اليوم




؛وليس هناك شك في أن أنظمة التعليم في الدول المتقدمة تلعب دوراً أساسياً في تقدمها و اذدهارها. و بالطبع يختلف التعليم في الدول المتقدمة عن غيرها من الدول. و مظاهر الاختلاف بين التعليم عندهم وعندنا كثيرة فهناك لا وجود لأغلب أو كل المشكلات و العيوب الموجودة في بعض أنظمة التعليم بالدول النامية مثل:

مشكلات طرق التدريس:




* اعتماد التعليم بشكل أساسي على التلقين أي الحفظ دون فهم* جعل الاختبارات التحريرية (المكتوبة) المصدر الوحيد لقياس التحصيل بل وفي كثير من الأحيان تتحول إلى الغاية من التعليم.
*
عدم استعمال طرق التدريس الحديثة.
*
عدم استخدام الوسائل التعليمية المساعدة.
*
عدم الاستخدام المثمر للتكنولوجيا الحديثة مثل الحاسوب و الإنترنت.


مشكلات خاصة بالمعلمين:



*
انخفاض دخل المعلمين مما قد يدفع البعض للتوحه للدروس الخاصة أو عدم الاهتمام الكافي بالعمل في المدرسة.

*
بعض المعلمين غير مؤهلين للعمل.

*
عدم اعطاء المعلمين التدريب الكافي للوقوف على أحدث طرق التدريس و الجديد في مجال التعليم.
*
بعض المعلمين ليسوا قدوة حسنة للطلاب.
* عدم القدرة على جذب انتباه و اهتمام المتعلمين.

مشكلات خاصة بالمتعلمين و أولياء أمورهم:




*
عدم احترام المدرسة أو المعلمين بسبب الدروس الخصوصية التي تقدم المعلومات على طبق من فضة
*
فقدان الأمل في إصلاح التعليم

*
عدم تعاون أولياء الأمور مع
المؤسسات التعليمية


مشكلات خاصة بالمناهج الدراسية:













*
حشو المناهج بما لا يفيد المتعلمين
*
بعد المناهج الدراسية عن المجتع المحلي للمتعلم
*
عدم مواكبة المناهج للتكنولوجيا الحديثة